أقسام العقارات والمبوبة والدليل مازالوا تحت التطوير وسيتم الإنتهاء منهم قريباً بإذن الله

 
            أخبار ومقالات     العضوية    
| استعراض كافة المواضيع
 نصائح وإرشادات عقارية
نوع العقار:
في:
رقم الاعلان:
 
إحصائيات المدونات
عدد المدونات : 496
عدد التعليقات : 1223
إعلانات
المدونات


It does not matter what religision you beleive in
 

الاضافة بواسطة Aly Sharaf
تاريخ الاضافة 04/01/2011


It does not matter what kind of religision you beleive in, it only matters how do you practice it in relationship to your follow men.
Dear Neighbours:


 


Please allow me to tell you this story that happened to me in El-Rehab.


 


Back in 2004 when I decided to install an Air Condition in my Villa, I looked for the TRANE dealer in Cairo who I had his name from their headquarter in the USA.


 


I contacted the dealer EL-MARINA EGYPT FOR TRADING and talked to an Engineer by the name of Ashraf Fawzy. They came and installed a centeral unit and 3 more split units and were very kind and courteous.


 


Last winter the large unit (Centeral) was making so much noise and it was way passing the warranty time of 5 years. I called the company and talked to Eng. Ashraf and he came over.


 


After trying to fix the unit, he decided to take back this huge unit and replace it with 2 more splits more modern and quiter. He refunded all the  money I paid for the Central unit and deduct it from thr price of the new ones.


 


This company and Eng. Ashraf are Christians employing mixed moslems and christian labor. Something I did not notice during his negotiation with me. This is the attitude that we must judge people with and I felt for a moment that I was dealing with a company in the USA.


 


Needless to say that I called Eng. Ashraf on the phone today to wish him well and to keep his friendship.


 


All the best

 
التعليقات
 

ايمن مقلد
04/01/2011
والله احنا بخير وبنحب بعض
عمري ماحسيت بأي فرق في التعامل مع مسلم او مسيحي عمري ما فكرت أسأل حد انت دينك ايه طيب هو احنا كمسلمين ما حنا بنؤمن بسيدنا عيسي واحنا كمسلمين سنه بيننا وبين الشيعه خلافات دينيه تصل لحد الاختلاف التام في العقيده - عايز اقولكم حاجه مهمه في عيد الاضحي الماضي اللي جابلي لحمه العيد صديقي واخويا المسيحي علشان عارف اني ما دبحتش السنه ده رغم ان عندي اخوه مسلمين عارفين اني مادبحتش وهما دبحوا ووزعوا ومافكرش حد منهم يجيببلي واخويا المسيحي افتكرني وبالمناسبه ده باتوجه له بالتهنئه بالعيد والعام الميلادي الجديد صديقي ده اسمه الاستاذ / عماد عادل المحامي
الإبلاغ عن إساءة  


19555
06/01/2011
آن الأوان لتصحيح مسار هذه السفينة

طبيعي جداً إننا لا ننظر     إلى دين أو عقيدة من نتعامل معه، المهم هو أسلوب وآداب التعامل. هذا ما يحثنا عليه ديننا الحنيف وما نشأنا عليه     منذ الصغر، ولا أعرف متى ظهرت هذه الأفكار المتطرفة التي تفرق بين أبناء البلد     الواحد بل القرية الواحدة على أساس العقيدة أو الدين؟ في حين إن كل واحد فينا سواء     مسلم أو مسيحي لم يختر الدين الذي يعتقد فيه، بل تدين به كما كان والديه وأجداده،     وقلة قليلة هم من اعتنقوا ديانة غير تلك التي ولدوا عليها. وفي جميع الأحوال     الدين هو علاقة الإنسان بالله سبحانه وتعالى، وليس منا من هو مسؤول بأي حال     عن علاقة الآخرين بالله، بل يكفي كل إنسان أن ينتبه هو لنفسه في علاقته بالله     ويمتثل لأوامر الله في علاقاته بالآخرين بصرف النظر عن دياناتهم، ولو أراد الله سبحانه لجعل البشر كلهم مؤمنين بدين واحد! كان     الرسول عليه الصلاة والسلام، دائم التأكيد على حسن المعاملة والتخلق بالخلق الحسن     وأداء الأمانة والوفاء بالوعد وبالعهود (والعقود)، ومن شدة تأكيده على حسن معاملة     الجار ورعايته، ظن الصحابة أنه سيورث الجار مثلما يرث الأبناء والأرحام، وكان لنا     في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجوا لقاء الله. فلا أعرف من أين جاءت التفرقة على     أساس الدين؟!! شيء غريب فعلاً أن يترك الناس جوهر الدين من الألفة والتآلف، والرحمة     والتراحم والتخلق بالخلق الحسن، ويبتدعوا ما يثير العداوات والأحقاد بين الناس، ويعايش الأطفال هذه السلوكيات المتطرفة      فينشأوا عليها!! أي دين يتبع هؤلاء الحمقى الجهلاء؟! لم يعرف مجتمعنا أبداً هذه الفرقة والأحداث إلا في السنين الثلاثين أو الأربعين الماضية، بعد آلاف السنين من المودة والألفة فيما بيننا كأصدقاء وجيران وأبناء وطن واحد. لقد زرعت الفتن في مجتمعنا، ووجدت أرضاً خصبة في نفوس الجهلاء وعلى أيدي المغرضين الكارهين للحياة ولكل البشر حتى لأنفسهم، والدليل على ذلك أن يقتل إنسان نفسه لكي يقتل الآخرين!!!

 

لابد لعلماء الإجتماع وعلم النفس من تناول هذه الظاهرة الغريبة على مجتمعنا وعلى أفكار الشباب الذي يقوده اليأس والإحباط أكثر من أي عامل آخر، وهذا اليأس والإحباط في تقديري هما العوامل الأساسية المسؤولة عما وصلنا إليه في مجتمعنا الذي طالما عرف بالطيبة والكرم وحب المرح والفكاهة، ولم يكن يعكر عليه صفو الحياة أي من المصائب والكوارث.

 

ربنا يهدي شبابنا وقبلهم قادتنا وأولي الأمر في بلادنا الذين يتحملون عبء المسؤولية الأول لما تسير به وفيه سفينة هذا البلد.

 

إبراهيم سري

 

الإبلاغ عن إساءة  

 

الرئيسية | افتتاحية الموقع | أهداف الموقع | من نحن | اتصل بنا | انضم الينا | أعلن معنا